أسئلة وأجوبة
ترك العمل في الشركة بينما ينص العقد على فترة إشعار مدتها 60 يومًا
مرحبًا سيدي / سيدتي،
أنا أعمل لدى شركة تجارة إلكترونية. لقد أرسلت خطاب الاستقالة للشركة مع فترة إشعار مدتها شهر واحد. ولكن ينص عقد العمل الخاص بي على ما يلي:
يتعين على الموظف إرسال إشعار كتابي قبل 60 يومًا إلى صاحب العمل لإنهاء هذا العقد. في حالة إرسال الموظف إشعارًا بالاستقالة، سينتهي هذا العقد ("تاريخ الإنهاء") بعد 60 يومًا من تاريخ نفاذ الاستقالة ("تاريخ الاستقالة").
من وقت إرسال الإشعار حتى تاريخ الإنهاء، يجب على الموظف أن يتعاون في جميع النواحي من أجل القيام بمهام الشركة خلال الفترة الانتقالية بطريقة احترافية بما يتناسب مع الوظيفة الحالية للموظف في الشركة.
يجوز للشركة والموظف، الاتفاق المتبادل على جعل تاريخ الإنهاء ساريًا خلال مدة أقصر من شهرين من تاريخ الاستقالة.
من فضلك، هل يمكنك تقديم بعض الاقتراحات بشأن كيفية ترك العمل لدى الشركة الحالية؟
مع الأخذ في الاعتبار أن عقد العمل الخاص بي غير محدد المدة وأنني أعمل لدى الشركة منذ أكثر من سبع سنوات.
مرحبًا،
للرد على استفسارك، يرجى ملاحظة أنه يجب عليك المتابعة وفقًا لشروط العقد. كما هو مذكور، إنه يجب عليك التعاون مع الشركة وقضاء فترة إشعار مدتها 60 يومًا.
يرجى التواصل معنا عن طريق الهاتف أو عبر البريد الإلكتروني للحصول على مزيد من المساعدة.
ردًا على استفسارك، يتعين عليك قضاء فترة إشعار مدتها 60 يومًا وفقًا لعقد العمل الخاص بك.
في حال رغبتك في تقصير المدة الزمنية لفترة الإشعار، لن يحدث ذلك إلا عن طريق الاتفاق المتبادل مع صاحب العمل.
