أسئلة وأجوبة
إمكانية فرض حرمان من العمل في حالة الاستقالة أثناء فترة الاختبار
عملت كمتدرب في شركة ذات مسؤولية محدودة في دبي منذ 13 مايو 2018، لكنني تلقيت خطاب تعيين كمنسق مبيعات في 2 يونيو 2018.
حصلت على تأشيرة شركتي في أغسطس 2018. كنت أعمل على تأشيرة زيارة حتى أغسطس، حيث طلبت مني الشركة القيام بذلك. أنا تحت فترة اختبار لمدة 6 أشهر الآن.
المسمى الوظيفي على التأشيرة هو منفذ مبيعات على الرغم من أن تعييني هو منسق مبيعات. أريد أن أترك عملي نهائيًا لأنني غير قادر على التعامل مع ضغط العمل.
أعمل كمنسق المبيعات بالإضافة إلى عملي في الوظائف التنفيذية والمكتبية الأخرى في نفس الوقت، لكنني لم أكمل فترة الاختبار الخاصة بي بعد. عقد عملي هو غير محدد المدة.
هل سأحصل على حرمان أو ينبغي أن أدفع مصروفات التأشيرة للشركة إذا استقلت قبل إتمام فترة الاختبار الخاصة بي؟
هل سيتعين علي خدمة فترة إخطار إذا استقلت؟
ماذا سيحدث إذا تم إنهاء خدمتي؟

سيعتد بالتاريخ المذكورعلى تأشيرة العمل الخاصة بك لحساب فترة الاختبار. إذا كان لديك تأشيرة ولم تكمل سنة في الخدمة، فقد تفرض عليك وزارة العمل حرمانًا من العمل لمدة ستة أشهر أو سنة بناءً على طلب صاحب العمل.
لن يتم إصدار تأشيرة عمل لك حتى يتم الانتهاء من فترة الحرمان.
أسس التطبيق:
عقد غير محدد المدة: عدم خدمة أو استكمال فترة الإخطار أو إنهاء العقد / الاستقالة من الوظيفة قبل سنة واحدة من العقد - فقد يكون الحرمان من 6 أشهر إلى سنة.
لذلك، من المهم الحصول على موافقة صاحب العمل وخدمة فترة الإخطار، وسيدعي صاحب العمل أنه غير ملتزم قانونًا بتكلفة التأشيرة.
هل سيتعين علي خدمة فترة إخطار إذا استقلت؟ - نعم
ماذا سيحدث إذا تم إنهاء خدمتي؟ - يمكن إنهاء خدمة العامل دون سبب خلال فترة الاختبار التي هي 6 أشهر بموجب القانون.
الفكرة الأساسية وراء إبقاء العامل تحت الاختبار هي إعطاء صاحب العمل فرصة لتقييم أداء الموظف قبل تأكيد توظييفه.
علاوة على ذلك، لا يلتزم صاحب العمل بإثبات الأداء غير المرضي للعامل قبل إنهاء خدماته.