س: هل يحق لي أن أطالب بمكافأة نهاية خدمة ومستحقات مالية نتيجة فصل تعسفي مع العلم أن العقد محدد بمدة وتم إنهاء الخدمات قبل 3 أشهر من انتهاء العقد مع شهر إنذار من قبل صاحب العمل ولكن دون سبب ودون أي إنذارات أو عقوبات من قبل؟

س: مرحبًا بكم، سؤالي للإخوة: نتيجة لكورونا، فُصِل عدد من العاملين في الشركة التي كنت أعمل بها وذلك خلال شهر ٣. أُعلمنا بالفصل من خلال الإيميل لوجود إغلاق عام ذلك الحين. للأسف لم يكن هنالك مبرر للفصل سوى الخوف من الوضع المالي للشركة. رددت على كتاب الاستقالة بقول: "حسبي الله ونعم الوكيل". بعد صدور أمر دفاع ٦ الذي ألزم الشركات بالعدول عن أي قرار فصل، تم إرجاعنا إلى العمل بدون أي مسؤوليات موكلة إلينا وأُخبرنا بأن الفصل سيحدث مرة أخرى عند انتهاء أمر الدفاع ٦. وفي آخر شهر ٧، عملوا على فصلي بحجة "الذم والتحقير" لقول حسبي الله ونعم الوكيل ردًا على كتاب الفصل المُرسَل بشهر ٣ وذلك لعدم دفع أي مبالغ للتعسُّف وبما يتوافق مع قانون العمل بفصل الموظفين دون تعسف. علمًا بأنه لم يصدر مني أي قول أو عمل يتضمن، لا سمح الله، الذم أو التحقير لأحد. هل يعتبر فعلاً قول: "حسبي الله ونعم الوكيل" من بنود الذم والتحقير؟ هل يُنصَح بالتوجه إلى المحكمة للمطالبة بالحقوق؟

س: السلام عليكم سيتم الاستغناء عني من الشركة بالإنذار الثالث؟ هل عدم توقيعي على استلام أي إنذار يثبت الإنذار بحقي؟ وهل الشكوى العمالية لدى مكتب العمل، بإسناد مهام إدارية ومالية وغيرها يفيدني مستقبلاً بالدعوى القضائية؟

س: السلام عليكم، أنا موظف في شركة سائق على باص ركاب. اختلفت مع الشركة من أجل رواتب سنتين لم تُدفَع. فصلوني فصلاً تعسفيًا. رفعوا قضية سوء الأمانة المُشدّدة عن نواقص على المركبة؛ مثل زامور ولمبات صغيره وعدة مع سبير؛ مع العلم أنني لم أستلم أي شيء من هذه العدة، والزامور واللمبات متعطلة؛ أي محروقة لأنها مُستهلكة وهذا شيء طبيعي. أخذت جميع أغراضي الشخصية التي اشتريتها من جيبي الخاص؛ مثل مسجل وركاية، وهي إضافات خارجية، مع وجود شهود كُثر من موظفي الشركة يشهدون بأنني لم آخذ من المركبة إلا أشياء اشتريتها أنا ولم آخذ أي شيء من المركبة، ولا يوجد كشف استلام بيني وبينهم.