س: سيدي العزيز، ابني يدرس في دولة الهند. لديه تأشيرة إقامة في إمارة أبوظبي. ولا يستطيع السفر في غضون ستة أشهر. كيف يمكننا تجنب إلغاء تأشيرة إقامته؟ هل سيساعد خطاب الكلية في هذا الأمر؟ هل ستقبل إدارة الهجرة في إمارة أبو ظبي بذلك؟ شكرًا لك على وقتك.

س: التحقت للعمل بشركة ذات مسؤولية محدودة في إمارة الفجيرة في شهر سبتمبر 2013، ووقعت عقدًا لمدة ثلاث سنوات. طبقًا لعقدي إن فترة الإخطار كانت 3 شهور. استقلت في الثامن من أغسطس 2015، ولكن لم تقبل الشركة استقالتي وأجبرتني على إكمال مدة العقد. بدأت الشركة في تهديدي، وبطريقة ما أكملت فترة الإخطار واستطعت الهرب من هناك. الآن لا تعطيني شركتي راتبي عن مدة 22 يومًا في شهر نوفمبر، ولا 19 يومًا بدل أجازة، ولا المكافأة المعلقة حتى شهر مارس 2015، ولا تقوم أيضًا بإلغاء تأشيرتي. قمت بالفعل بالتواصل مع السفارة الهندية، ولكنهم فشلوا في حل المشكلة. هل يمكنني القدوم إلى دولة الإمارات والعمل مرة أخرى؟ أم أن إلغاء التأشيرة أمر إجباري؟

س: مرحبًا، تحية طيبة، سيدتي، أنا أعمل في شركة منطقة حرة كمدير تنفيذي مبيعات. أبلغت شركتي بحالتي الطبية الطارئة واضطررت إلى المغادرة إلى بلدي. بعد مغادرتي للبلاد، التقيت بالطبيب، وقال إن الأمر سيستغرق أكثر من 4 أشهر للتعافي بعد جلسات العلاج الطبيعي. اتصلت بشركتي في هذه الأثناء وأبلغتهم بحالتي الطبية وطلبت منهم إلغاء التأشيرة، حيث لا أريد العمل بعد الآن، وبدلاً من ذلك أريد أن أبدأ نشاطًا تجاريًا في الإمارات بعد شفائي. ما يشغل بالي الآن هو أن الشركة لا تريد إلغاء تأشيرتي ويضايقونني. سيقاضونني بقضية ما. يرجى تقديم المشورة، كيف يمكنني المضي قدمًا، حيث أريد إلغاء تأشيرتي وبدء عملي الخاص في الإمارات. شكرًا جزيلًا مع التحية