س: لقد غادرت السعودية منذ 10 سنوات وكنت مديونًا بمبلغ 20000 ريال سعودي في بطاقة ائتمان لم أقم بسدادها. هل قام البنك باتخاذ اجراءات لرفع قضية جنائية ضدي؟

س: لقد كنت أعمل في السعودية في الفترة من 2014 وحتى 2016. وكان لدي قرض مصرفي أقوم بسداده. لكنني أُجبرت على ترك العمل دون سبب. لقد أقرت (وكالة التحصيل) بما يلي: "... إننا نعتقد أن غرضك لم يكن الاحتيال على البنك وأن نيتك هي إعادة سداد ديونك ولكن نظرًا لظروف لا مفر منها، لم يتم سداد المستحقات، وبالنظر إلى وضعك الحالي، سنبذل قصارى جهدنا لوضع أفضل خطة سداد من أجل تحقيق المنفعة المتبادلة. يتعين على البنك اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية مصالحه المشروعة. إذا لم يتم رفض شيكات الشخص المعني." إنني أخطط للعودة إلى السعودية حيث تم تقديم عرض عمل جديد لي. لقد تحقق أحد الأصدقاء من سجلاتي على النظام ولم يكن هناك إنذار أحمر أو قضية مرفوعة ضدي. سأعود مرة أخرى بغض النظر عن النتيجة حيث إنني لم أرتكب أي عمل إجرامي أو احتيال. لقد حاولت أن أقدم لهم خطة لسداد الديون عند وصولي إلى المملكة العربية السعودية، ولكن يبدو أنهم يتجاهلونها دائمًا ولا يريدون مني سوى سداد الأموال على "دفعة واحدة".

س: غادرت السعودية مع وجود قرض شخصي بقيمة 250 ألف ريال سعودي من أحد البنوك. لم أستطع العودة بسبب أزمة الكوفيد. كان ذلك في عام 2020. في عام 2021، قامت الشركة بتسريحي. كيف أتحقق مما إذا كان هناك منع من السفر في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي؟

س: إحدى شركات السيارات ترفع قضية ضدي بخصوص إيقاف سيارتي بسبب عدم سداد القسط الشهري، ولكنني كنت في إجازة في ذلك الوقت. عندما عدت إلى السعودية، وجدت أن سيارتي قد تم سحبها من قبل الشركة وكنت أبحث في كل مكان. ثم وجدت سيارتي في البنك الأهلي السعودي وقالوا إنني بحاجة إلى دفع 10,192 ريال سعودي. ولكن قبل ذلك، كان لدي بالفعل المال لدفع الفقسط لمدة 3 أشهر، وهم يرفضون القبول. بدلاً من ذلك، يريدون مني أن أدفع الدفعة الأخيرة البالغة 10192 ريال سعودي. الآن رفعوا قضية ضدي ولم يصلني المال إلى حسابي. ماذا أفعل؟ قال البنك إنني سأحصل على 35% فقط من راتبي وهذا أمر غير عادل. الرجاء مساعدتي.