أسئلة وأجوبة
أفضل طريقة لإدارة أسهم الشركاء في الشركات بعد الوفاة
مساء الخير، يا سيدي،
نحن نمتلك شركة ذات مسؤولية محدودة (تابعة لإدارة التنمية الاقتصادية) مع شريك إماراتي بنسبة 51٪، وشريك بلجيكي بنسبة 25٪، وشريك هندي بنسبة 24٪. إن كل من الشريكان البلجيكي والهندي مقيمان في دولة الإمارات ويعيش أزواجهما أيضًا في الإمارات بصفتهما مقيمان.
ماذا ستكون العواقب في حالة وفاة أحد الشركاء غير الإماراتيين؟ ما الذي تقترحه كأفضل طريقة من أجل الاستعداد لهذا الموقف.
إجابتك ستكون موضع تقدير كبير.
عزيزي السائل،
في حالة وفاة أيًا من الشركاء المساهمين، يجب اتباع الخطوات التالية بناءً على القانون الاتحادي للشركات الاتحادي في دولة الإمارات:
1- يجب عليك تجميد الحساب المصرفي لهذا الشريك المساهم؛
2- يجب توزيع أرباح الشركة؛
3- لا يتم تصفية الشركة أبدًا في حالة وفاة الشريك المساهم؛
4- توزع أسهم المتوفي على الورثة الشرعيين.
لا تتردد في التواصل معي مباشرةً عن طريق الهاتف أو عبر البريد الإلكتروني.
شكرًا،
عزيزي العميل،
شكرًا لك على استفسارك،
أتمنى أن تكون بخير. في هذه الحالة، يتم توزيع أسهم الشركة على الورثة الشرعيين شريطة حصولهم على الوثائق القانونية اللازمة من محكمة الأحوال الشخصية.
لمزيد من المعلومات، يمكنك إرسال بريد إلكتروني أو الاتصال بنا عبر تطبيق الواتس آب. لدينا فريق جيد من المحامين الإماراتيين المحليين للتعامل مع جميع أنواع القضايا. يسرني مساعدتك. يمكنك تحديد موعد لعقد اجتماع شخصي في مكتبنا.
شكرًا وتحياتي،
عبد الواحد

عزيزي السائل،
بعد وفاة الشريك، يجب أن تحصل على شهادة من محكمة الأحوال الأسرية حتى يمكن تخصيص حصة الشريك المتوفى لورثته.
إذا لزم الأمر، يرجى الاتصال بنا عن طريق الهاتف لإجراء مناقشة مفصلة أو مراسلتنا عبر البريد الإلكتروني لمزيد من المساعدة.
في حالة وفاة أحد الشركاء، سيتم اتباع الإجراءات ذاتها؛ وسيتم نقل ملكية جميع أسهمه إلى ورثته القانونيين لذلك تحتاج إلى الحصول على حكم من المحكمة العقارية.
الخيار الأفضل هو عمل توكيل باسم شخص واحد بواسطة جميع الورثة القانونيين (الأم والأب والزوجة والأطفال) ونقل ملكية الأسهم باسمه، ولكن في بعض الأحيان قد ترفض المحكمة نقل ملكية أسهم الورثة القانونيين القاصرين لأي شخص.
الشريك غير المسلم له الحق في كتابة وصية لأسهمه وممتلكاته، وبناءً على ذلك سيتم نقل ملكية الأسهم.
لا تتردد في التواصل معي مباشرةً عن طريق الهاتف أو عبر البريد الإلكتروني لإجراء المزيد من المشاورات.